فاز الفيلم بأفضل الأفلام نقاوة وجودة وصوتا وصورة، واعترفت نانا بصحّته وقالت إن صديقها صوّرها في غير وعيها محاولا ابتزازها.
وتقول ليزا وليامز، التي تعمل في هذا المجال أيضا، وتنتج بودكاست تحت عنوان (السرير الدافئ): "مستمعونا وقراؤنا يقولون إن الأفلام الجنسية التي يشاهدونها على الإنترنت لا تعكس تجربتهم في المتعة. إنها لا تمثل متعة المرأة، ولا رغباتنا، ولا كيف نشبعها".
هيفاء وهبي: المغنية التي تمثل رمز الإثارة في العالم العربي. عرض موقع فرنسي صوراً من من فيلم إباحي ادعى بأنها بطلته وأنكرت الإدعاء متهمة المغنية رولا سعد بتلفيقه، كما وانتشرت لها صور أخرى عارية التقطتها كاميرات مراقبة محل لبيع الملابس الداخلية.
السورية نانا: عرفت بكليباتها الغنائية المغرية ثم حازت على المرتبة الأولى في برنامج لبناني عن كليب إباحي تظهر فيه مع صديقها.
جلست امامي بالصالة وكانها تقول لي شوف الجسم لو انك دخلت معي الحمام كنت استمتعت فيه اكثر
وتقول أريكا: "هناك نقص كبير جدا في التعليم الجنسي في مجتمعنا، ولذلك يلجأ الشباب إلى مواقع الجنس.
Both electronic mail addresses are anonymous for this group or you may need the watch member e-mail addresses authorization to view the initial information
فقالت لي هذي النيكة الي تشفي الغليل وبقيت فوق صدرها اقبلها وهي تقبلني وامص لسانها حتى بدا زبي يتقلص ويخرج من كسها فنزلت من فوق الفرس
Both email addresses are nameless for this team or you may need the check out member e mail addresses authorization to perspective the first message
كان هذا ممكناً في أواخر الثمانينات وبداية read more التسعينات من خلال استخدام خوادم بروتوكول نقل ملفات مجهولة المصدر، لعل أبرزها كان بروتوكول غوفر. كان الإنترنت آنذاك حكراً على الأكاديميين والعسكريين ولم يكن لها انتشار لاستخدام للإنترنت بين عامة الناس.
Either e-mail addresses are anonymous for this group or you need the check out member e-mail addresses permission to see the original information
When Mona marries the seemingly good law enforcement officer Hisham, she finds around is much more into him than what he demonstrates for the persons.
وترى عطالله أيضاً تقدّماً واضحاً في تطبيع السرديات المتعلقة بالجنس في المجتمع: "أرى أن كثيرين ممن لم يجرؤوا يوما على التحدث عن الجنس، بات عندهم فضول المعرفة ويتقبلون مناقشة الموضوع في أطر معيّنة."
يتفق الشباب الذين التقيناهم، والذين كبر معظمهم في العالم العربي قبل أن ينتقلوا لبريطانيا للعمل أو الدراسة الجامعية، على أنهم لم يتلقّوا معلومات كافية عن الجنس في المدرسة، سواء في سوريا، مصر، السعودية أو تونس.